منتديات طلاب فرجيوة
 كيف تحب القرآن وتحيا به؟ Www.hh50.com-Photos-Images-Welcome-0811




 كيف تحب القرآن وتحيا به؟ Www.hh50.com-Photos-Images-Welcome-1015
منتديات طلاب فرجيوة
 كيف تحب القرآن وتحيا به؟ Www.hh50.com-Photos-Images-Welcome-0811




 كيف تحب القرآن وتحيا به؟ Www.hh50.com-Photos-Images-Welcome-1015
منتديات طلاب فرجيوة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات طلاب فرجيوة

منتدى.تعليمي.ترفيهي.مفيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
1- قالى تعالى:" ياأيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكراً كثيراً . وسبحوه بكرةً وأصيلاً . هو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيماً ". 2- وقال تعالى :" والذاكرين الله كثيراً والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجراً عظيماً ". 3- وقال تعالى:" ياأيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فاولئك هم الخاسرون" 4- قال صلى الله عليه وسلم:"خيركم من تعلم القرآن وعلمه" 5- وقال صلى الله عليه وسلم:"سبق المفردون" قالوا يارسول الله: من المفردون؟ قال:" الذاكرون الله كثيراً والذاكرات". 6- وقال صلى الله عليه وسلم:" ما عمل ابن آدم عملاً أنجا له من عذاب الله، من ذكر الله" 7- قال صلى الله عليه وسلم:" ألا أخبركم بخير أعمالكم ، وأزكاها عند مليككم ، وأرفعها في درجاتكم ، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة ، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم . قالوا: بلى يارسول الله قال:" ذكر الله ". " من تحفة الأخيار لإبن باز"

 

  كيف تحب القرآن وتحيا به؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الفرجيوية
طالب نشيط
طالب نشيط
الفرجيوية


الجنس : انثى
الثور
44
124
تاريخ التسجيل : 07/12/2010
26
الموقع : Mila
العمل/الترفيه : éleve
Toujours tres Serein

 كيف تحب القرآن وتحيا به؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف تحب القرآن وتحيا به؟    كيف تحب القرآن وتحيا به؟ I_icon_minitimeالخميس مارس 10, 2011 9:21 pm



السلام عليكم ورحمة الله
وبركاته

كيف تحب
القرآن وتحيا به؟



ست خطوات
عظيمة





بسم
الله الرحمن الرحيم،
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف
المرسلين سيدنا محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم.




وبعد:

فهذه رسالةٌ من قلبي إلى قلبك، وأرجو من الله أنْ
يرزُقنا وإيَّاك الإخلاص والسَّداد في القول والعمل، وهي تتعلَّق بأكرم شيء في
الوجود وأعظمه، ألاَ وهو القرآن الكريم،

فأرجو أنْ يُوفِّقنا الله لحبِّه والحياة به؛ حتى
نعيشَ سعداء، فإليك هذه الخطوات الست العظيمة:

1- أَحِبَّ القرآن الكريم:

لا يخفى على أحدٍ منَّا أنَّ القلب إذا أحبَّ شيئًا
تعلَّق به، واشتاقَ إليه اشتِياقًا عظيمًا، وشغف به، وانقَطَع عمَّا سِواه، والقلب
إذا أحبَّ القرآن تلذَّذ بقِراءته، واجتمع على فهمه ووعيه؛

فيحصل بذلك التدبُّر المكين والفهم العميق، وإذا
لم يُوجَد الحبُّ فإنَّ إقبال القلب على القُرآن يكون صعبًا، وانقيادُه إليه يكون
شاقًّا، لا يحصل إلاَّ بمجاهدة ومغالبة؛ وعليه:

فتحصيل حبِّ القرآن من أنفع الأسباب لحصول أقوى
وأعلى مستويات تدبُّر القُرآن الكريم، ولهذا قال أبو عُبَيد:

"لا يسأل عبدٌ عن نفسه إلاَّ بالقرآن؛ فإن كان
يحبُّ القُرآن فإنَّه يحب الله ورسوله"[1].



2- تَخلَّص من
الهمِّ والكرب:


لكي تتخلَّص من الهم والكرب والقلق المستمر وتهنَأ
بقراءة القرآن الكريم، فهنا حلٌّ عظيم، من صيدليَّة المصطفى - صلَّى الله عليه
وسلَّم - لهذا أرجو أنْ تعيشَ مع هذا الدُّعاء العظيم،

الذي فيه سبيلُ الخلاص من الكروب؛ فعن ابن مسعودٍ
- رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ما قال عبدٌ
قطُّ إذا أصابَه همٌّ أو حزنٌ: اللهم إني عبدك،

ابن عبدك، ابن أمَتِك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فِيَّ
حُكمُك، عدلٌ فِيَّ قَضاؤك، أسألك بكلِّ اسمٍ هو لك، سمَّيتَ به نفسك، أو أنزَلتَه
في كتابك، أو علمته أحدًا من خلقك، أو استَأثَرت به

في عِلم الغَيْب عندك، أنْ تجعل القرآن العظيم
ربيع قلبي، ونور صَدرِي وجلاء حزني، وذهاب همي - إلا أذهَبَ الله همَّه، وأبدَلَه
مكان حزنه فرحًا))، قالوا: يا رسول الله،

ينبغي لنا أنْ نتعلَّم هذه الكلمات؟ قال: ((أجل،
ينبغي لِمَن سمعهن أن يتعلَّمهن))[2].



3- نَوِّرْ به
القلب:


مَن مِنَّا لا يريد أنْ يُنوِّر الله قلبَه فيحس
بالسعادة والطمأنينة، ويريد أنْ تكون حَياته كلها أنوارًا إيمانيَّة، إذا طَعِمَ
تلذَّذ، وإذا شرب تلذَّذ، وإذا قام بين يدي الله مصليًا أحسَّ بالحلاوة

والراحة، ففي القرآن الكريم كلُّ ذلك؛ قال الله
تعالى:

﴿ وَكَذَلِكَ
أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ
وَلا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ
عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
﴾ [الشورى:
52].



قال ابن تيميَّة: "مَن تدبَّر القرآن طالبًا الهدى منه، تبيَّن له طريق
الحق
"[3].



وقال القرطبي: "فإذا استَمَع العبد إلى كتاب الله
تعالى وسنَّة نبيِّه - صلَّى الله عليه وسلَّم - بنيَّة صادقة على ما يحبُّ الله
أفهَمَه كما يجبُ، وجعل في قلبه نورًا"، ا.هـ[4].



قال أحمد بن أبي الحواري: "إنِّي لَأقرأُ القُرآن
وأنظُر في آيِهِ، فيحير عقلي بها، وأعجب من حفَّاظ القرآن كيف يهنهم النوم، ويسعهم
أنْ يشتغلوا بشيءٍ من الدنيا وهم يَتلون كلام الله،

أمَا إنهم لو فهموا ما يتلون وعرفوا حقَّه
فتلذَّذوا به واستحلوا المناجاة، لذهبَ عنهم النومُ فرحًا بما قد رُزِقوا"[5].



إنَّ العبد إذا تعلَّق قلبُه بكتاب ربه، فتيقَّن
أنَّ نجاحه ونجاته وسعادته وقوَّته في قراءته وتدبُّره، تكون هذه البداية للانطلاق
في مَراقِي النجاح، وسُلَّم الفلاح في الدنيا والآخرة.



عن جبير بن مطعم - رضي الله عنه - قال: كنَّا مع
رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بالجحفة، فخرج علينا فقال:

((أليسَ تشهدون أن لا إلهَ إلا الله، وأنِّي رسول
الله، وأنَّ القرآن جاء من عند الله؟)) قلنا: نعم،

قال: ((فأبشروا؛ فإنَّ هذا القُرآن طرَفه بيد الله
وطرَفه بأيديكم، فتمسَّكوا به ولا تهلكوا بعده أبدًا))؛ ]المعجم الكبير: جزء 2 - صفحة 126].



نحن نُؤمِن ونُصدِّق قول الله تعالى: ﴿ لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ
خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا
لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
﴾ [الحشر: 21]،

ونقرأ قول الله تعالى:

﴿ اللَّهُ نَزَّلَ
أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ
الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى
ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاء وَمَن يُضْلِل
اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ


[الزمر: 23].



4- تنعّم
بالحياة الطيِّبة النافعة:


استَمِع إلى هذه الآية الكريمة بقَلبِك، وتدبَّر
بفِكرك، وتفاعَل بجوارحك، فسترى النتيجةَ العجيبة؛ قال تعالى:

﴿ يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا
يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ

﴾ [الأنفال: 24].



يقول ابن القيِّم في
تفسير هذه الآية:


"إنَّ الحياة النافعة إنما تحصل بالاستجابة لله
ولرسوله، فمَن لم تحصل له هذه الاستجابة فلا حياة له، وإنْ كانت له حياة بهيميَّة
مشتركة بينه وبين أرذل الحيوانات،

فالحياة الحقيقية هي حياة مَن استجابَ لله ولرسوله
ظاهرًا وباطنًا، فهؤلاء هم الأحياء وإنْ ماتوا، وغيرهم أموات وإنْ كانوا أحياء
الأبدان؛ ولهذا كان أكمل الناس حياةً هو

أكملهم استجابةً لِدَعْوة الرسول - صلَّى الله عليه
وسلَّم - فإنَّ كلَّ ما دعا إليه النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - ففيه الحياة،
فمَن فاته جزءٌ منه فاته جزءٌ من الحياة،

وفيه من الحياة بحسب ما استجاب للرسول - صلَّى
الله عليه وسلَّم".



وقال قتادة: "هو هذا
القرآن، فيه الحياة والثقة والنجاة والحكمة في الدُّنيا والآخرة
".



وعلى ما سبق:
فالدنيا فيها حياةٌ طيِّبة لِمَن جعَل القُرآن رائدَه وقائدَه وإمامَه
وموجِّهَه.



5- اسلُك طريق
النجاة في الدُّنيا والآخرة:


قال تعالى في سورة الإسراء: ﴿ وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ
لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَارًا
﴾ [الإسراء:
82].

وقال تعالى في سورة الأنعام: ﴿ أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ
نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ
بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ

﴾ [الأنعام: 122].



وقال تعالى في سورة الحديد: ﴿ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ
لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ
قُلُوبُهُمْ
وَكَثِيرٌ

مِنْهُمْ فَاسِقُونَ
* اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ
بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ

[الحديد: 16 - 17].



كان العربُ - قبل الرسالة - في غُبنٍ وشَقاء،
يَعِيشون عيشةً قاسية حتى جاء النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - بالقُرآن الكريم،
وبيَّن لهم طريق النجاة وسبيل الفلاح،

وقد بيَّن ذلك قتادة - رضي الله عنه - في تفسير
هذه الآية هذا المعنى في قوله: "كان هذا الحيُّ من العرب أذلَّ الناس ذلاًّ،
وأشقاهم عيشةً، وأبينهم ضَلالةً،

وأعراهم جلدًا، وأجوعهم بُطونًا، معكومون على رأس
حجرٍ بين الأسدين فارس والروم، لا والله ما في بلادهم يومئذٍ من شيء يُحسدون عليه،
مَن عاش منهم عاش شقيًّا،

ومَن مات رُدِّي في النار، يُؤكَلون ولا
يَأكلون".



حتى جاء الإسلام؛ فأخرَجهُم من الظُّلمات إلى
النُّور، فعلينا بالقُرآن لنهتدي؛ فقد قال الحسَن البصري - رحمه الله تعالى -:
"نزَل القرآن ليُتدبَّر وليُعمَل به".



وقال ابن
القيِّم:


"فليس شيءٌ أنفع للعبد في مَعاشه ومَعاده، وأقرب في
نجاته، من تدبُّر القُرآن، وإطالة التأمُّل فيه، وجمع الفكر على معاني آياته؛ فإنها
تُطلِع العبد على معاني

الخير والشر بحذافيرهما، وعلى طرقاتهما وأسبابهما
وغاياتهما وثمراتهما ومآل أهْلهما".



6- لا تُخرِج القرآن
من بيتك:


أخي الكريم، أختي الكريمة، هذه كلمة أخيرة، فأرجو
منك أنْ تَفتَح لها قلبك، ونفسك وبيتك؛ حيث أدعوك لأنْ تجعل القرآن رفيقَك في
حياتك، ففيه النور والخير والبركة،

فلا تنام حتى تَقرَأ وِردَك القُرآني، وتخيَّل لو
استمررت على هذا المِنوال متدبِّرًا وخاشعًا وداعيًا اللهَ كلَّ يوم، كيف تصير حياتُك؟ وكيف تَصِير أسرتك؟ وكيف يَصِير بيتك؟


ألا يكثر فيه
الخير ويذهب الشقاق والنِّزاع، ويحل محلهما التفاهُم والتوادُّ بين أفراد أسرتك،
ويبارك الله في رزقك وصحَّتك؟



ولننظُر إلى رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -
وهو يقولُ لمعاذٍ - رضِي الله عنه -: ((يا معاذ، إنْ أردتَ عيش السُّعَداء، وميتة
الشُّهداء، والنجاة يوم الحشر،

والأمن من الخوف، والنور يوم الظلمات، والظل يوم
الحرور، والري يوم العطش، والوزن يوم الخفَّة، والهدى يوم الضلال - فادرس القرآن؛
فإنَّه ذِكرُ الرحمن،

وحرز من الشيطان، ورجحان في الميزان"؛ ]أخرجه الديلمي].



أخي لا تَحرِم نفسك
هذه السعادة؛
فإنَّك إنْ تمسَّكت بكتاب الله قراءةً وتدبُّرًا وعملاً، عشتَ
في طمأنينةٍ ما شعرت بها في حَياتك، فقرِّر من الآن أنْ تعيش مع القُرآن الكريم وهو
قرار عظيم.




[1] مصنف ابن أبي شيبة 10/
485.


[2] مسند أحمد بن حنبل: ج1/ص391 (3712)، صحيح ابن حبان:
ج3/ص253 (972)، وصحَّح إسناده الألباني في السلسلة الصحيحة: ج1/ص236
(199).


[3] العقيدة الواسطية: 103.


[4]تفسير القرطبي: 11-176.


[5] لطائف المعارف:
203.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
طالبة من طلاب فرجيوة
Admin
Admin
طالبة من طلاب فرجيوة


الجنس : انثى
العذراء
17
103
تاريخ التسجيل : 18/12/2010
27
الموقع : فرجيوة
العمل/الترفيه : طااااااااااالبة
ممتازة

 كيف تحب القرآن وتحيا به؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تحب القرآن وتحيا به؟    كيف تحب القرآن وتحيا به؟ I_icon_minitimeالخميس مارس 10, 2011 9:43 pm

thank you  كيف تحب القرآن وتحيا به؟ 230911
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
safa
Admin
Admin



الجنس : انثى
الجدي
36
107
تاريخ التسجيل : 04/12/2010
26
الموقع : فرجيوة
العمل/الترفيه : طالبة متوسطة الأخوين قسيطة
ممتاز

 كيف تحب القرآن وتحيا به؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تحب القرآن وتحيا به؟    كيف تحب القرآن وتحيا به؟ I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 15, 2011 4:47 pm

شكرا جزيلا لك موضوع رائع
نشاء الله يجعلها في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tolabe.ahlamontada.net
 
كيف تحب القرآن وتحيا به؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طلاب فرجيوة  :: القسم الاسلامي :: القرآن و علومه-
انتقل الى: